
فعدم وجود التحفيز يصبح الشخص بلا دافع أو شغف مما يجعله يشعر بالملل الذى يؤدي إلى فشله فى تحقيق الهدف .
التحفيز الذاتي مهم جداً لأنه يظهر القدرة على النجاح. الفشل يمكن أن يفهم أعمق النجاح ويبدأ طريقاً جديداً. يجب أن يكون التحفيز ذو خطوات عملية وإيجابية.
زيادة الإنتاجية: الشخص المحفَّز ذاتيًا ينجز مهامه بكفاءة أعلى ويحقق نتائج أفضل.
الأبحاث تظهر أن الدعم من الأصدقاء يساعد كثيرًا في الالتزام بالغذاء الصحي.
بناء الثقة بالنفس: يشجع على تعزيز الثقة بالنفس وتطوير فهم أعمق لقدراتنا وإمكانياتنا.
يوجد نوعان رئيسان من التحفيز مُتَّفق عليهما عالمياً، وهما: التحفيز الذاتي، الذي يُعرَف أيضاً باسم التحفيز الداخلي؛ والتحفيز العَرَضي (التحفيز الخارجي).
"النجاح هو النتيجة النهائية لعملك الجاد وتحفيزك الدائم لتحقيق أهدافك."
يفتح التفكير الإيجابي أبوابًا للإبداع والابتكار، ويجعلنا أكثر استعدادًا لمواجهة التحديات والاستفادة منها كفرص للنمو والتطور.
نستطيع أن نستنتج من خلال التسمية أنَّ النوع الذاتي من التحفيز هو أن تؤدي عملاً ما لأنَّك تحس بالرضا أو الإثارة أو الاستمتاع، دون أن تتوقع مكافأة أو تقديراً من الآخرين؛ فما يحرك الحافز الذاتي ليس عوامل خارجية مثل الأمل بالحصول على مزيد من المال، أو نَيل درجات عالية، أو تلقي تغذية راجعة إيجابية، أو الحصول على ترقية في العمل.
حينما تتوقف عن ترقب أي مكافآت خارجية وتؤدي ما تؤديه فقط من أجل المتعة والرضا الذي يمنحك إياهما تطوير حياة الآخرين، يكون الحافز الذي تُحِسُّ به حينئذ حافزاً ذاتياً.
يجذب التحفيز المغناطيسي اهتمامًا متزايدًا في مجال التطبيقات الطبية، حيث يُستخدم لعلاج بعض الاضطرابات النفسية والاضطرابات العصبية.
عندما نُحفِّز عقولنا بتحديات ملهمة وأفكار جديدة، نُطلق العنان لقدراتنا الإبداعية وندخل في عالم من اضغط هنا التفكير الإيجابي.
ابدأ يومك بخطة واضحة: كتابة قائمة مهام يومية تحدد أولوياتك وتجعلك أكثر التزامًا وتحافظ على تركيزك طوال اليوم.
التحفيز الذاتي يزيد من الإنتاجية. يساعد في دفع الابتكار والإبداع لخلق بيئة عمل أفضل.